زبيدة ثروت : كله رايح ومفيش حد مخلد في الدنيا
قالت الفنانة المعتزلة زبيدة ثروت على كل ما أثير حول صورتها الحديثة التي انتشرت مؤخرا على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".، أن الصورة أثارت ردود أفعال متباينة بين مرتادي "فيسبوك"، إذ أشاد البعض بجمالها، فيما انتقد آخرون تداولها بهذا الانتشار الواسع، لأنها تعد تدخلاً صارخاً في صميم الحياة الشخصية للفنانة المعتزلة.
و قالت زبيدة: إنها لا تعلم شيئا عن هذه الصورة، ولكنها استدركت بقولها: "ربما أنها إحدى الصور التي خضعت فيها للتصوير من جانب أولادي أو أحفادي، لأني حريصة دائما على التقاط الصور التذكارية معهم، كما أنصاع لطلباتهم حينما يطلبون تصويري بمفردي في أحيان كثيرة".
وأضافت قائلة: لا أمانع أبدا التصوير مع أحفادي، لأنهم يحظون بمكانة خاصة في قلبي، حيث أعد جدة لستة أحفاد وهم طارق، وأحمد، قاسم، ياسمين، سارة، وكاميليا.
وعما إذا كان انتابها شعورا بالغضب من تداول صورتها في مرحلة عمرية متأخرة ردت زبيدة قائلة: لم ينتابني شعورا بالضيق على الإطلاق، لأنني أؤمن جيدا بسنة الحياة التي تقتضي كبر البشر بمرور السنوات، كما أنني لست الأولى أو الأخيرة التي تكبر في العمر، ولكن المهم أن نحمد المولى عز وجل على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وهذا ما أفعله دائماً".
وختمت الفنانة المعتزلة تصريحاتها بقولها: "لا بد أن ندرك جميعا حقيقة واحدة، وهي "كله رايح ومفيش حد مخلد في الدنيا".
و قالت زبيدة: إنها لا تعلم شيئا عن هذه الصورة، ولكنها استدركت بقولها: "ربما أنها إحدى الصور التي خضعت فيها للتصوير من جانب أولادي أو أحفادي، لأني حريصة دائما على التقاط الصور التذكارية معهم، كما أنصاع لطلباتهم حينما يطلبون تصويري بمفردي في أحيان كثيرة".
وأضافت قائلة: لا أمانع أبدا التصوير مع أحفادي، لأنهم يحظون بمكانة خاصة في قلبي، حيث أعد جدة لستة أحفاد وهم طارق، وأحمد، قاسم، ياسمين، سارة، وكاميليا.
وعما إذا كان انتابها شعورا بالغضب من تداول صورتها في مرحلة عمرية متأخرة ردت زبيدة قائلة: لم ينتابني شعورا بالضيق على الإطلاق، لأنني أؤمن جيدا بسنة الحياة التي تقتضي كبر البشر بمرور السنوات، كما أنني لست الأولى أو الأخيرة التي تكبر في العمر، ولكن المهم أن نحمد المولى عز وجل على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وهذا ما أفعله دائماً".
وختمت الفنانة المعتزلة تصريحاتها بقولها: "لا بد أن ندرك جميعا حقيقة واحدة، وهي "كله رايح ومفيش حد مخلد في الدنيا".
0 التعليقات: