مريم المنصورى جميلة الامارات امرأة فوق السحاب
الرائد طيار مريم المنصوري، أول قائدة إماراتية في السلاح الجوي تشارك في حملة التحالف الدولي لقصف تنظيم «داعش» الإرهابي.
راودتها فكرة التحاقها بالقوات المسلحة، بعد الثانوية العامة، بقرار شخصي منها، ودعم من الأهل، لرغبة جامحة في أن تكون طياراً مقاتلاً.
في هذه الأثناء، لم يغفل «برنامج التمكين» الذي أطلقته القيادة الرشيدة للدولة، المرأة الإماراتية، وهيأ لها كل الفرص للالتحاق بالخدمة العسكرية ونيل شرف الدفاع عن الوطن.
وسرعان ما التحقت المنصوري بالعمل في القيادة العامة للقوات المسلحة لسنوات، وعند فتح المجال للعنصر النسائي بالالتحاق بكلية الطيران كانت أول من بادر بالانضمام لهذا المجال الذي مثّل الدافع الأول لالتحاقها بالقوات المسلحة.
في هذه الأثناء، لم يغفل «برنامج التمكين» الذي أطلقته القيادة الرشيدة للدولة، المرأة الإماراتية، وهيأ لها كل الفرص للالتحاق بالخدمة العسكرية ونيل شرف الدفاع عن الوطن.
وسرعان ما التحقت المنصوري بالعمل في القيادة العامة للقوات المسلحة لسنوات، وعند فتح المجال للعنصر النسائي بالالتحاق بكلية الطيران كانت أول من بادر بالانضمام لهذا المجال الذي مثّل الدافع الأول لالتحاقها بالقوات المسلحة.
وانتصرت على كل العقبات والتحديات التي واجهتها، لتتخرج من المرحلة التأسيسية في كلية خليفة بن زايد الجوية عام 2007، وتم تحويلها لمجال الطيران المقاتل، وهي تعمل اليوم كطيار عمليات مقاتل على طائرة «إف 16 بلوك 60».
ونقلت وكالة «فرانس برس» عن مصدر إماراتي قوله، «إن مريم المنصوري لم تحلق بمقاتلة «اف 16» خلال ضربات التحالف ضد التنظيم ليل الاثنين وفجر الثلاثاء الماضيين وحسب، بل إنها كانت قائدة التشكيل الجوي الذي نفذ الضربات»، وأضاف «أن ضابطاً من التحالف الدولي فوجئ عندما اتصلت الرائد مريم المنصوري لتطلب إعادة تعبئة للوقود في الجو».
وتناقل المغردون عبر «تويتر» صور مريم المنصوري للثناء على دورها وعملها الذي يخدم وطنها، وكتبت مغردة «أن المنصوري تشارك في سحق أوكار داعش».
ولدت في العاصمة أبوظبي، لأسرة مكونة من 6 بنات و3 أولاد، ودرست في مدينة خورفكان، وتخرجت في الثانوية العامة القسم العلمي، بمعدل 93%، ثم التحقت بجامعة الإمارات وحصلت على بكالوريوس لغة إنجليزية وآدابها بمعدل امتياز.راودتها فكرة التحاقها بالقوات المسلحة، بعد الثانوية العامة، بقرار شخصي منها، ودعم من الأهل، لرغبة جامحة في أن تكون طياراً مقاتلاً.
في هذه الأثناء، لم يغفل «برنامج التمكين» الذي أطلقته القيادة الرشيدة للدولة، المرأة الإماراتية، وهيأ لها كل الفرص للالتحاق بالخدمة العسكرية ونيل شرف الدفاع عن الوطن.
وسرعان ما التحقت المنصوري بالعمل في القيادة العامة للقوات المسلحة لسنوات، وعند فتح المجال للعنصر النسائي بالالتحاق بكلية الطيران كانت أول من بادر بالانضمام لهذا المجال الذي مثّل الدافع الأول لالتحاقها بالقوات المسلحة.
في هذه الأثناء، لم يغفل «برنامج التمكين» الذي أطلقته القيادة الرشيدة للدولة، المرأة الإماراتية، وهيأ لها كل الفرص للالتحاق بالخدمة العسكرية ونيل شرف الدفاع عن الوطن.
وسرعان ما التحقت المنصوري بالعمل في القيادة العامة للقوات المسلحة لسنوات، وعند فتح المجال للعنصر النسائي بالالتحاق بكلية الطيران كانت أول من بادر بالانضمام لهذا المجال الذي مثّل الدافع الأول لالتحاقها بالقوات المسلحة.
وانتصرت على كل العقبات والتحديات التي واجهتها، لتتخرج من المرحلة التأسيسية في كلية خليفة بن زايد الجوية عام 2007، وتم تحويلها لمجال الطيران المقاتل، وهي تعمل اليوم كطيار عمليات مقاتل على طائرة «إف 16 بلوك 60».
0 التعليقات: